قصص شعر مجموعة من القصص تحتوي على أبيات شعرية
قصص شعر
القصته الأولى
هذه قصة صديقين
تعهدوا بتحقيق الصداقة ... حتى ضرب كل منهم من عمره ما حدث ولم يفرق
الخلاف بينهما
الأحباء ، أحدهم اشتكى للآخر ، شكوى من لا رغبة لديه في أسباب
الانفصال
يشكو لك
زماناً ظلّ يعركني عرك الأديم ومن يُعدي على الزمنِ
وصاحبٍ كنتُ مغبوطاً بصحبته دهراً فصيرني فرداً بلا سكن
هبت له الريح إقبالاً فطار بها إلى السرور وألجاني إلى
وباع صفو ودادٍ كنت أقصره عليه مجتهداً في السر والعلنِ
كأنه كان مطوياً على حزنٍ ولم يكن في قديم الدهر
إنالكرام إذاماأخصبو ذكروا من كان يألفهم في المنزل الخشنِ
القصة الثانية:
كان طالبا يدرس بالخارج .. أراد أن يتستر على نفسه ويكمل النصف
عمره ... ولا يزال طالبًا بلا عمل أو عمل .. فطلب من أهله البحث عن
فتاة
يجوز في واحدة من أفضل العائلات التي قد تكون في نفس مستوى المعيشة الذي
هم فيه ...
ولكن إن شاء الله أن يجد الطالب ما يريد في أسرة أغنى منهم ، فطلب من
أهله خطبتها لها
لكن عائلتها رفضت وقالت إن الفتاة صغيرة ... وكان الرد الأصلي أنهم
أقل منهم
المعيشة
وإن شاء الله تخرجت الطالبة وعملت ونال مكانة في المجتمع وانفتحت
رزق الله والديه المال ..... أتى أهل الفتاة ليعظوها لزميلنا إلا هذه
الآبيات
قصتها تصف الحادث الذي وقع
جبل ايام جيناكم ابهمة وطلبنا وردة
وكان الفقر ماكلنا برمة وطلبنا عندكم جا
تساءلنا: وليش ردوا القمة ؟ وهذا عالمن ومثله بالمعدود جلتوا
صغيرة لكم بس لما تصير أكبر نوفي بالوعود
ويوم العز جانا جيتوا لمة
نسائلكم اذا تم فيكم ذمة وانتوا اليوم
نحن ما نبغي منكم أي منة وهاذي البنت موب ملك الجدود يوم
يغلى ويوم يرخص دمه ولكن مبتغانا عندكم غير موجود
القصـــــة الثالثه :
شاعر احب امرأه من قبيله
أخرى وكان خاله لديه إبل عند هذه القبيله
وكان هذا الشاعر يتذرع بوجود ابل خاله
كي يرى محبوبته ونجح في ذلك,
الا ان خاله لم يلبث ان رحل بإبله عن تلك القبيله
سعيا وراء الكلأ كما تعرفون
عن الرعاة, فلم يجد ذلك الشاعر ما يتذرع به كي يرى
محبوبته ,
فنظم قصيدة منها
الايالله اني طالــبك طاعــتك ورضاك وذكر(ن)ليا ذكروا هل
ولا ياحمد ياخوك ماشـــفت والا جاك ترى ينفــع المضيوم عــلم(ن)يـبشر به
عن الدار واهل الدار والسر مايخفاك مريـــض(ن)تحداه الزمان وقطع دربـه
من اول يجوز العذر للي يروح هناك وانـا اليوم مالي عـذر ويـش آتعـذر به
القصـــــه الرابعة:
هذي قصه جرت
بين فتاه اسمها سعدى والفارس والكريم المشهور
خلف بن دعيجا(مهودي على روس
الفطر) ,من شيوخ قبيلة الشرارات .
وسعدى تسمع عن غزوات خلف وبطولاته , فأحبته من
صيته ,
والأذن تعشق قبل العين احيانا ..
وتمكنت من شوفه وعرفته واعجبتها هيئته وشكله زياده على فروسيته
رغم كثرة الغزواته , لكنه ماشافها ولايدري عن غلاها له .
وغزى خلف بن دعيجا , على قبيلة البنت ,
المهم , حصروهم
الأعداء , و خلف ابن دعيجا اسر بدون منع!
والأسر بدون منع يحق للآسر في هذه
الحاله اما القتل او العفو .. او
طلب فديه , كلن وشيمته!
وكان خلف دايم يغزي عليهم وياخذ منهم , ويريدون الخلاص منه,
لـكنهم يوم طرحوه , مايعرفون شكله!؟
وناويين اذا كان خلف انهم يذبحونه
لأنهم ولوه بدون منع!
واذا هو من عرض هالناس يتركونه .. لأنهم قبل يكرهون بسبب
شراسته في القتال ,
وعلشان كذا قتالهم كر وفر .
وشكوا انه خلف لأنهم شافوا منه فعل عظيم قبل الأسر , لكنه أنكر
انه
خلف بعد ماتمكنوا منه.
واحتاروا بأمره , ويدرون ان سعدى تعرف شكله , بس
مايدرون انها تحبه!
قالوا نسأل سعدى لأنها هي الوحيده اللي شافته؟!
ويوم جتهم قالوا لها هذا خلف؟
وهي عرفت انهم يبون
يذبحونه.
وهو عارف ان مصيره القتل اذا قالت هذا خلف!
والرجال محاوطينه يبون
ياخذون راسه
وهو وجهه اسمر من كثر المغازي ..
ضحكت وقالت : تحسبون هذا خلف! .
لالالا هذا عبد من عبيده؟!
قالوا : خلوا هالعبد يولي ...
قال على الفور لا واجاب بهذه االابيات :
سنٍ بدالي ذوق سكـر
ولاذيـق وعينٍ قزت من عقب ماهي قبالي
وابدت علي بريطمٍ به زواريـق وبمفرق
القذله سـواة الهلالـي
استغفري يابنت يام العشاشيق عن قولك اني من عبيد الموالي
حنا عبيد الرب سيد المخاليق ومماجرى يابنت هذي فعالي
انا خلف زبن العيال المشافيق لياحل في تال الركايب جفالي
يابنت حماي النضا ساعة الضيق شيخ تخضع له سباع الرجالي
حمايهن في ساعة ييـبس الريق ومن دورن يلقان
انتم خزايزكم طوال السماحيق وخزايزي شمط اللحى والعيالي ..!!
فلما سمعوا قصيدته عرفوا بانه (خلف) فاعجبتهم شجاعته واطلقوا ســراحه وخــرج منهم معززا