كتاب الطهارة والصلاة وَمن فَضَائِل الذّكر أَيْضا

 

كتاب الطهارة والصلاة

كتاب الطهارة والصلاة

وَمن فَضَائِل الذّكر أَيْضا

98 - عَن أبي ذَر رَضِي الله عَنهُ أَيْضا، أَن نَاسا من أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالُوا للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: يَا رَسُول الله، ذهب أهل الدُّثُور بِالْأُجُورِ، يصلونَ كَمَا نصلي، وَيَصُومُونَ كَمَا نَصُوم، وَيَتَصَدَّقُونَ بِفُضُول أَمْوَالهم، قَالَ: "أوليس قد جعل الله لكم مَا تصدقُونَ، إِن كل تَسْبِيحَة صَدَقَة، وكل تَكْبِيرَة صَدَقَة، وكل

كتاب الطهارة والصلاة أحب الْكَلَام اله الله عز وَجل